هذا اسم عام لعدة أسباب للإجراءات القانونية التي لا تقع ضمن نطاق قانون العقود، الضرر
أو في نظام قانوني آخر.
وهذا يعني أن طرفاً أصبح غنياً على حساب طرف آخر خسر وهو لا يستحق ذلك.
وهذا يعني أن الشخص الذي حصل على ممتلكات أو خدمة أو منفعة أخرى لا تتوافق مع تعليمات صريحة، يكون مسؤولاً
أن يرد إلى صاحب الحق الأصلي ما استولى عليه دون وجه حق أو قيمته (رد أو تعويض).
العلاج الرئيسي الذي يوفره قانون صنع الثروة وليس القانون هو علاج الرد (السبت
الإثراء):
– الرد العيني – في الحالات التي يكون فيها العقار عقارا، يجب إعادته.
– استرداد القيمة – عندما يتعلق الأمر بحالة الإثراء المجرد، يجب إعادة المبلغ النقدي كما هو
قيمته.
وجوب إعادة الوضع الى ما كان عليه :
- (أ) الشخص الذي حصل على أصل أو خدمة أو منفعة أخرى لا تتوافق مع حق قانوني (فيما يلي – المستفيد)
جاء إليه من شخص آخر (فيما يلي – المدعي)، فيجب إعادة المكاسب إلى المدعي ، وإذا كان المقابل عينياً
ممكن أو غير محتمل – أن يدفع له قيمته.
(ب) إذا كانت عملية الاثراء بلا سبب حصلت بفعل المدعي نفسه ، من عمل المؤهل لذلك بطريقه او باخرى,
تتنوع المواقف التي يتم استخدامها كأساس للمطالبة، على سبيل المثال في المواقف التي
أخذ المدعي من ملك الدائن وكذلك الحالة التي منح فيها الدائن الإثراء بمبادرة منه.
الإعفاء من اعاده الحاله الى ما كانت عليه :
- يجوز للمحكمة إعفاء المستفيد من التزام الرد المنصوص عليه في المادة 1 كلياً أو جزئياً إذا
رأى أن فعل الاثراء لم يتضمن عيبًا في التأهيل أو رأى ظروفًا أخرى تؤدي إلى التعويض الغير عادل
إذا ربح شخص ولم يخسر صديقه، فلا يجوز إرجاع الإثراء.
أساسيات هذا السبب هي:
الإثراء: زيادة في كمية أصول المستفيد بما في ذلك في المستقبل.
ليس بموجب القانون: ليس بقوة القانون أو القانون أو العقد.
على حساب الدائن : إثراء المستفيد حال دون إثراء الدائن.